Top الابتزاز العاطفي Secrets
Top الابتزاز العاطفي Secrets
Blog Article
البكاء المصطنع: هناك الكثيرات للأسف ممن يلجأن للدموع المزيفة للحصول على التعاطف حتى ولو كان بدون حق، وهذا النوع دموعه المزيفة حاضرة في كل وقت وكأنها تنتظر ضغطة الزر لتنسكب.
فيؤثر هذا النمط القاسي على مشاعر الضحية لفترة طويلة، وربما يشعرها بالضعف أو يزيد من شعورها بعدم الثقة بالنفس، مما يضر بصحتها النفسية.
مراعاة تحري الدقة عند التعامل مع الأشخاص الآخرين قبل الدخول في العلاقات المختلفة، وينبغي أن يدرك الشخص أنه يمتلك حرية انهاء العلاقات في الوقت الذي يرغب.
المقال السابق حضانة الطفل بعد الطلاق وشروطها وحقوق الحاضن
تعلم أن تقول لا في وجه كل ما لا يرضيك، ولا تشعر بالخوف حيال تهديده أو عقابه، فكلمة لا بحزم تخيفه وتشعره
مقالات مرتبطة ضباب العواطف والابتزاز العاطفي الفراغ العاطفي: تعريفه، وأسبابه، وأهم طرق تجاوزه الابتزاز العاطفي: علاماته، وأشكاله، وكيفية مواجهته
يستخدمون الابتزاز العاطفي لضمان بقاء الشخص الآخر بجانبهم وعدم التخلي عنهم بعض الأشخاص يعتمدون بشكل مفرط على الآخرين عاطفيًا. هذا الاعتماد يجعلهم يشعرون بالضعف
إن كنتَ تميل في الغالب إلى تلبية رغبات الآخرين على حساب إشباع احتياجاتك، وتجد نفسك دائم الشعور بضيقٍ نفسيٍّ وانعدام الراحة، وكان هذا السلوك طاغياً على معظم علاقاتك؛ فأنتَ ضحية ابتزازٍ عاطفي.
ينبغي الاطلاع على طرق الابتزاز ومقارنة الأمور التي تحدث في العلاقات مع الأشخاص الآخرين بمراحل الابتزاز.
بمجرد أن استسلمت وامتثلت، فأنت بهذا عرّفت المُبتز كيف يحصل منك على ما يريده في مواقف مماثلة في المستقبل. سيتكرر كل شيء بالمراحل نفسها من جديد، فقط مع اختلاف الطلب، ربما سيكون التهديد أيضا ثابتا ولا يتغير بتغير الطلب.
أن تعمل الضحية على بناء ثقتها بنفسها وقدراتها، ورفع تقديرها لذاتها، لتتجنَّب علاقات الابتزاز العاطفي.
هو التردد وقلة الوضوح والتفكير الذي يحدث في حركات الشخصية، حيث يعمل الابتزاز العاطفي على منح الشخص الشعور بالخوف والذنب بالإضافة إلى القلق، وتبعاً لهذا المصطلح، فإن الابتزاز العاطفي غالبًا يحدث بين العلاقات المقربة، حيث يقوم المبتز على الأغلب بمعرفة مخاوف الشخص، مما يؤدي تعرّف على المزيد إلى قيامه باستخدام المعلومات التي يعرفها ضده.[١]
لذا، علينا مصادقة أطفالنا وجعلهم قريبين من قلوبنا، بحيث نكون قادرين على بناء حوارٍ عميقٍ وصادقٍ معهم في أيِّ وقت؛ وعلينا السعي جاهدين إلى بناء ثقتهم بأنفسهم، ومساحتهم الخاصة الضرورية، وحقوقهم المشروعة؛ بحيث لا يكونون عرضة لأيِّ محاولة ابتزاز عاطفي.
تمت الكتابة بواسطة: روان بني مصطفى آخر تحديث: ١٤:٤٨ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية